السبت، 19 مايو 2012

شقيقتي كرمان ... رمزا للتواصل نحو البناء الأممي ... الشيخ محمد حسني البيومي الهاشمي







 



 


   شقيقتي كرمان ... رمزا للتواصل نحو البناء الأممي ...

                                           
 مشاركاتنا ومراسلاتنا على الشبكات الإعلامية ...

صفحة : كلنا للدفاع عن الثائرة بشرى المقطري

تعقيب على شريط لقاء مع :
 أو المحاكم ... 
اضغط الشريط ...
  
استمعت توا للشريط الاخباري للمقابلة ...

وآمل الا استطرد ربانيا نحو النثري والعشق الالهي ...
حيث شخصيتك العنيدة التي أنا أصلا معجب فيها وبعيدا عن الإطراء المغري للظروف النفسية والمشوب بتقلبات الدهر والدهور السياسية ... سأدخل في الموضوع : في التعقيب ...

أولا :
 المقابلة المنشورة على الصفحة تحمل طابع مخابراتي استدراجي
 إعلامي سافر ... وليس أمينا في النقول : للتالي بعلمية صارخة ...
 وأنا من المؤمنين جذريا بالنقاب لكن مجموعاتي الفقهية والنثرية
 تحدثت بجلاء حول قضيتين هامتين :
هما المدد الروحي وعلاقته بالقلب .. وهو ما يطلق عليه أبونا : 
علي ابن أبي طالب عليه السلام بمصطلح 
" القلب العقول "
 وفي النص : " ان الله قد وهب لي قلبا عقولا "
ــ ان القلب الثوري  الروحي " الراديكالي  : حسب المصطلح السياسي " يتقدم على مائدة التربية الروحية والإلهامية نحو من التقدم أولا متن حجاب القلب كما نشرته في نثري الشعري في العديد من المرات ، والذي سأنشره 
في العديد من المقالات على :

موقعنا " موقع حنان ونور
على الشبكات الإعلامية ...

ومضمون هذه الوجهة وهذا الخيار ... والتحدث لهؤلاء المتشدقين بفرض الشريعة عن طرائق السلف الفاشستي المعاصر ... يريدون النقاب والشريعة الالهية الانسانية ولو بالقنابل النووية ... على خلفية إذا لم تكن معي
 فأنت ضدي ... والسؤال لهذا الصحفي المأجور...

أولا :
الموضوع الذي فيه الرد على شقيقة لي في الغيب لم يكشف سرة 
 وهذه ارواح متألقة وانا فخور يا تافه بهذه القوة الالهية التي انبثقت منها 
وهي تتحدث عن الإلهام في الشريعة الالهية ... 
ولن أخوض جدليا في هذا المصطلح الروعة ... 
ولي قصيدة قصيرة :
(  02 صفحة على الأقل ) 
لأتغزل بفخر عن فيلسوفة ثورية أراها 
 بنور الله المستعلي جذوة اللهب التي ستطيح بهؤلاء الخونة الرجعيين ... ويكفي ان شقيقتي فقيهة مقبلة في القانون الالهي سيذهل هذا العالم الغبي بأمثال هؤلاء التحريفيين المتخلفين عقليا ... وهو ان هذا المزعوم اللبنيني التافه هل زوجته منقبة ؟؟ أم منحرفة وزائفة مثله على قاعدة الله المتعالي :
" الطيبون للطيبات " ... 
ثم لماذا المراوغة في الحوار ويريد ان يكون الطاغي على عقله الأسلوب المخابراتي الصهيوني المتأله للنبي الكذاب ... الذي لازالوا عليه عاكفين نحوا من الفكر الماحق للآخر والمصادر للعقول الفذة والغير متعود في مركباتها على الانتصارات ... بل على التلفيق السياسي والمداهنات الطائفية  
ونظام المحاصصه الرجعي الاستخباري في الشام الأموية وليس 
الشام المحمدية التي بوصلتها نحو القدس ...

وثانيا :
ان اللقاء الذي فيه الحديث عن الشريعة الالهية بمكنونها الروحي المحمدي الالهامي الفذ والخارق في البعد الغيبي ... فهل يقبل هؤلاء المأجورين التطبيق الشرعي للدين والقوانين الالهية في بيوتهم ... منطق الحوار كلا ... كلا بكل اسف لكني قيمت هذا الصحفي بنظرة المتوسمين انه لا يستحق حتى ان يراها وانا على يقين أنها ستعود قريبا الى النقاب ... ولكني دعوت لها الساعة والرسول ابي محمد  

 عليه صلوات القدوس الهي ... 

دعا لها الساعة تحت العرش الرحماني ...
 وهذا غيب يخصني انا مسجل الرسالة لا اضغط على احد بوعيه دونما التلامس مع الحقائق الروحية بقلب عقول ودليل في الكتاب ... ولكنها بالمطلقية والثوابت الالهية دعوة في ظهر الغيب ... ومع أنها دعوة متيقنة بالقبول الا إنني أدعو بقولى حول لزومية حجاب القلب قبيل حجاب الجسد ... 
والسيدة كرمان بشخصيتها وقوتها تبطن مسائل روحية هي ادركتها بحدس رباني ادركه كاملا كيف جاء ... لكنها كانت واضحة ان الشريعة يجب ان تكون مصدر الهام وكفاني فخرا اليوم وبإعجاب القول إنها وصلت بي انا الى الحقيقة التي أردت لها الحوار وهو يجب وجوبية روح الهنا العظيم ان تكون مادة العلاقة بين المؤمنين من أقاصي العالمين الى أقاصي العالمين مبنية 
على الأخوة الالهية بين الناس حتى ولو اختلفوا في الوصال 
وطرائق التفكير ... 

 فالله المتعالي في علاه :
خلق الناس مختلفين وفي القرآن الكريم

: { ولا زالوا مختلفين } ..
وهذا الالهام هو التحول بالقلب الى جوهر الروح وهو العقل الذي 
حق لله العلي ان يتباهى بخلق العقل بالقول :
"وعزتي ما خلقت خلقا هو احب إلي منك، بك آخذ وبك اعطي، لك الثواب وعليك العقاب " ...
 وهو تلازمية العقل مع القناعة الغيبية الروحية ... وهذا هو حجاب العقل الروحي : والروح في نظريتنا " الثورة النفسية " هي أن العقل هو جةهر الروح وبوابتها نحو عقلنة النور الالهي بالسياسة والفكر ... والحوار التطبيقي وغير الاملائي هو ميزة العقل المبني على الحرية وليس علة دونية الفكرالالحاقي والاكراهي " رسالتنا بعنوان :
دراسة مهمة :
 ثقافة العدل الالهي في مواجهة ثقافة الكراهية : 100 تقريبا : ستنشر وشيكا في موقعنا الثورة الخاتمة "

 مفادها أن الحوار العقلي يجب ان يتجلي فيه فن الاتصال مع الجماهير ... وهو القاضي باحترام الآخر في الحوار وليس استثمار اللقاء في مقاطع اعلامية تجتزأ نحو ثورة التشكيك الماوئة ... كما في هذا اللقاء وأشكاله المشابهة من المندفعين من قبل دوائر إعلامية مخابراتية للاستجدراج للوجهات الحاملة للفكر الثوري التغييري في المجتمعات العربية ... وجرها نحو من الفكر الأعرابي النفاقي الشاذ عن مسمياتنا ... والحامل لكل اتجاهات الأنبياء الكذبة ، والممتدين نحو الفكر العبراني الوثني المنحرف من عقيدة الأنبياء عليهم السلام والصلوات الى فكر عبادة عشتاروت وآلهة الجنس ... !!
هنا القراءة في الحوار الثوري في الساحات يجب ان يدرك بالعقل الروحي الحامل لفكر خشية الله العلي :
 { إنما يخشى الله من عباده العلماء } ...
وحجاب القلب المدرك بالعقل والثقافة الهادفة نحو البناء المجتمعي ...
 هو وحده الضامن لقدرة الجماعة العاقلة لمصطلح " الخشية " في القرآن من إنفاذها للخطوات الثورية بالشكل الأمين والصادق الذي يحفظ هيبة الأمة بالفكر الأممي وفكر مصلح العالمية القرآنية ... التي تخاطب الأمم والعالمين ...
 ولا تخاطب  
بفكر الجيتو الأعرابي الكريه مجتمعات بدائية ، وقد تكون متخلفة نستهدف لها الثورة على الأنظمة الأعرابية ... 
والقضاء على الروح العربية الاصطفائية المحمدية ...
وهنا مصطلح ابن الرسول الأكرم محمد عليه الصلاة والتسليم وآله الطاهرين وهو الشاعر محمود درويش ابن فلسطين ... 
 بعنوان " سجل أنا عربي " 



وهذا العنوان الذي استقطعه من نثرياته الروعة السؤال من الذي 
دفع الثورة الفلسطينية نحو من الفكر اليساري واليميني المنحرف 
نحو التطبيع والاستسلام :
 ليقف الشاعر محمود درويش في احد مقاطعه للدفاع عن ذاته بانه 
انا أصلي ومؤمن !!!  

في وجه هؤلاء الخونة التكفيريين الذين يرون الخطاب التحليلي 
" بنظارة عتمه " كما أشرت في بعض مقاطعي النثرية ... 

وسجل أنا عربي اليوم تعيد الأمة الى نبع الروح والإلهام الحواري ... 
لتجعل المثقف الحامل لفكر الحرية ونبذ القيود عن المفكرين بروح رجعية متخلفة ... مثل هذا الصحافي الأعرابي الكريه المرسل تقريبا والله اعلم ...
 من نظام عبد الله صالح الكريه السمعة في فلسفة التاريخ المعاصر ... 
فهو صحافي مستعجل لتوصيل المعلومة بتقرير فاسد ... 
ونحن أهل الحرب على التقارير الفاسدة ... 


وعلى هاتين النقطتين يجب ان يكون الحوار فيه مصطلح الخشية والقرب الروحية لا روح التقارير الفاسدة والمزوره ...  (1)
والتي اعلنا الحرب عليها في كليات يومياتنا الاعلامية ...

 وهو مايغلق على العقل من التنفس برؤية رئة الحرية الى لغة الرعب من المخابرات الأعرابية الكريهة ... وهنا النظر التحليلي لنا بالانحياز الكامل للثورات العربية والتي رأيناها في موقعنا الهام
 موقع الثورة الخاتمة
فلسطين المقدسة
الخاتمة " بأنها نفخة روح إلهية ... تؤهل جماهير الأمم ليوم الخروج ولهذا نسطر في جولاتنا الإعلامية ليلا ونهار الحوار العقلي الروحي للثورات ... 
وإنها ليست استقطاع تنظيمي أو طائفي أعرابي كريه ... 
وهو ما رفضناه كليا كفكر تربوي على أطفالنا منذ النشئ ... 
فكرا منذ عمق الأصول ...

" موقع ابنتي الأصغر فاطمة الزهراء الهاشمية "

يا أحرار العالم نحن أطفال فلسطين ارفعوا عنا الثقافة الطائفية والحزبية ..


مبنيا في القرآن على قاعدتي  ...
{ الأشد كفرا ونفاقا } ... 
ولهذا نقف على هذا السطر في اشراقات هذا الصباح في اليمن كما الأمس
 في ذات الصفحة لنا تعليق حواري :

دامت يمني في هذا السطر ... أنا وعد مكتوب ... خنجر في بطن يمني اسعد ... استله من سيف علي ..   http://almostadafeen.blogspot.com/2012/02/blog-post_21.html


نشكر الصفحة الكريمة في وسعها لنشر هذه المقتطفة 
من رؤيتنا وتعليقنا المروري ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته  ورحمة الله
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله الطاهرين

الشيخ والمفكر الاسلامي محمد حسني البيومي 
جودة الهاشمي  ...
فلسطين المقدسة ...


الهوامش ....


(1)             موقعنا : مركز دراسات أمة الزهراء عليها السلام ...

أزمة التقارير المزورة رؤية تحليلية وسياسية ومجتمعية ...   http://www.palestineonly.net/vb/showthread.php?t=73525


الجذور التاريخية لملف المتعاونين في فلسطين ــ 
 الشيخ محمد حسني البيومي الهاشمي



اضغط ...
 





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق