الصدر باختصار شديد وجاهة العصر ...
الشيخ
محمد حسني البيومي
الهاشمي
من ردودي ومراسلاتي على
الشبكات الإعلامية ...
صفحة أحباب موسى الصدر ...
الصدر باختصار شديد ...
وجاهة العصر ...
وسر الدهر ...
وسر السر يأتي مسجلا ...
على لوحة قدر ...
الفجر أسجل سري ...
قدري ...
روحي فدائك ...
حبي موسى الصدر ...
أنت العشق الوردي ...
بروحي تسكن عمري ...
عمري الأزلي ...
اسمه موسى القدري ...
يا قدري النور تلازمني ...
عشي الساعة ...
تسكن فراشي ...
تسكن دمي يا عشقي ...
في الزمن الخاتم ...
يا عشقي ...
في ...
الزمن الأعرابي ...
الغادر ...
لم أفصح سري في ...
هذا السطر ...
فقد أفصحت بسري ...
علي موقع خانة الدهر ...
موقع الثورة الخاتمة ...
بوابة ...
موسى الصدر ...
عليه
صلوات القدوس الهي ...
فأدرك ...
سري يا متابع ...
نور الحق الأسمى ...
موسى عشقي ...
فلا تبحث عن ...
عشقي ...
سري ...
برباب الصدر ...
مسكون ...
باستخارة
قرآن القدوس ...
فأدرك ...
سري برباب ...
العصر ...
وأدرك سري ...
بآمنة الصدر ...
ابنة عمي آتية ....
من عمقي ...
والدهر ...
هي آتية ...
حتما لعراق الدهر ...
تبغي الثورة ...
وانا لها رفيق الدهر ...
أفهمت قارئ ...
سطري ...
يا باحث عن صدري ...
بعظام مبتورة ...
وأوراق عوراء ...
مزورة ...
مزوقة بفكر دجال ...
العصر ...
القذافي ...
لم يقتل موسى ...
الصدر ...
عليه ...
صلوات القدوس الهي ...
موسى ...
هو قاتل قذاف الدم ...
وأخيه عاهر ...
أمم التاريخ ...
أرسله ...
لأمريكا لقتل الصدر ...
فقتلهم ...
الله المتعالي ...
بثورة روحي ...
فلا تبحث يا عاشق ...
صدر ...
عن موسى ...
عليه ...
صلوات القدوس الهي ...
الا بسطري ...
فأنا ...
مختزن النور ...
من ...
روح ابي محمد ...
رسولي ...
محمد ...
محمد ...
محمد ...
عليه ...
صلوات القدوس الهي ...
فابحث ...
بثنايا صدري ...
واعدد ثورة تسحق ...
عملاء الدهر ...
سجلت لموسى ...
حبي بياني ...
التاريخي الدهري ...
فهو عاشق روحي ...
الأزلي ...
فهيا نحمل ...
ثورة ...
روحي مهدي ...
الأمم ...
خيارا ...
فموسى ...
هو نور ...
من ...
ملكوت القدوس الهي ...
عليه صلوات القدوس ...
يعدد دهر المشروعي ...
الثوري الآن ...
وهو من قادة ...
عظام لمهدي ...
عوالم دهري ...
عوالم دهري ...
عوالم دهري ...
في ملكوت الهي يسكن ...
وصلي الله على نبينا محمد ...
وآله الطاهرين ...
والسلام
عليكم ورحمة الله وبركاته ...
الشيخ
محمد حسني البيومي
الهاشمي
فلسطين المقدسة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق