موسوعتي روحي مهداة الى روحي
ومعلمتي ... روحي ...
وكل درسي في كل زمان
أزليتي أمي ولدتي من حملها فاطمة الزهراء ...
عليها السلام والصلوات ...
فكنت لها ابراهيم النبي في زمان الختم ...
أحمل لها ثورتي ...
والتجديد في كل زماني والنصر
بين يدي حملها الخاتم ...
موسوعة لا شرقية ولا غربية نور من وحي الصورة ...
... المجموعات المنشورة للدراسة ...
.................
موقع السيدة الزهراء مدرسة
العشق
الالهي ...
.................
http://elzahrahopelahy.blogspot.com/2012/06/1_10.html
هذه الدراسة الأولى والهامة والتاريخية ...
نرسم فيها لأول مرة قصة الزيف التاريخي حول هزلية مصطلح الغرب والتغريب ... وهو محاولة جرييئة تستدعي حولها الحوار والبحث ليدرك المدركون :
" أن مصطلح الغرب الذي زج بعد الحملة الفرنسية في مصر وبداية مشروع التغريب الزائف انما هو قد رسم بأيدي حفنة الماسون ومؤسسه شاؤول الطرطوسي بوليس الدجال شأنه اشعال نار الفتن بين أوروبا كمختزن الهي للنهضة والفكر والاسلام الى اشعالها كحالة حرب
مع الشرق ...
وهنا تبيان مضمون القراءة الخطيرة الأولى ...
ومراميها ...
نستهدف خلالها محاولة رسم التاريخ
الالهي ...
في العالمين من جديد ، محطمين كل القيودوالآسار... نحو اثبات ان التشريق الافسادي الماشيحاني هو الذي جاء من الشرق نحو أوروبا ...
ليسحقها عبر أكثر من ثلاثة قرون لصالح الانقلابات والحروب في أوروبا وقتل الثورات لا اشعالها كما سجل زورا لا يقينا ... وانما اسرة روتشيلد ومن رافقها من الربويين في اجتماعاتهم السرية ومقرراتهم انما أرادوا بعث اليهود والمسألة اليهودية ليحققوا من خلالها مشروعا ربحيا " شركة ربحية " ...
بإثارة الحروب في أوروبا اولا إنجاحا لمخططات بولس الوثنية لتدمير أوروبا ثم إسقاط ذلك إلى الشرق الاسلامي وتفكيكه للتركيع الأمة إلى القيود ...
الماسونية وبروتوكولاتها ، قاضين تماما على ما تبقى من الميول والصبغات الدينية واليعقوبية التوحيدية فيها ... وفي ذلك وبضغط من الحروب التي سبقت الحرب العالمية الأولى والثانية من تدمير اوروبا وادخال لها مصطلح الغرب والتغريب ، والذي هو في اساسه مشروع يهودي وثني ضد الحواريين وانصار الأنبياء عليهم السلام والصلوات في القدس ...
وتحويل الأقصى وهو القائم بكل وضوح
على مقام معبد الأنبياء عليهم السلام والصلوات ومصلاهم الى معبد وثني لقتل ...
ما تبقى من روح الاسلام في كل الأمم ...
لهذا بوضوح لا نريد التوسع في الشروحات ،
بقدر ما نطرح هذا الاسترسال في النثر والأثير الى محاولة نقاش الموضوع علميا لتأسيس فكر جديد ... ونحن قد مرت بنا علامات الساعة ...
وأوشك ظهور المخلص لابد لنا من التهيئة لفكر الخلاص في زمن التجديد الذي بدأت بالسيد عبد الله المسيح عليه السلام والصلوات ...
وستنهي عالميا بالمخلص المهدي الوعود والسماوي ابن الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، وهو القاسم ابن النبي الذي يقسم الدين الى فسطاطين ... فسطاط ايمان لانفاق فيه ، وفسطاط نفاق لا ايمان فيه ... "
موقع السيدة الزهراء مدرسة العشق
الالهي ...
... المجموعة الأولى ...
موقع السيدة الزهراء مدرسة العشق
الالهي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق